الرئيسية
أثار مخطط تحضيرات المنتخب
المالي لنهائيات كأس أمم إفريقيا المقررة خلال شهر جانفي المقبل بأنغولا ،
الذي كشف عنه نائب رئيس اتحادية هذا البلد، مخاوف الأنصار، لاقتناع الجميع
بأن إخفاق التشكيلة المالية في دورة غانا عام 2008 وخروجها في الدور الأول
يعود بالدرجة الأولى إلى نوعية التحضيرات لهذا الموعد القاري الكبير الذي
يجمع أقوى منتخبات القارة السمراء.
ومن جهتها، انتقدت الصحافة الرياضية المالية طبيعة التحضيرات في ذلك
الوقت، حين اختار الطاقم الفني آنذاك منطقة الخليج لإجراء تحضيرات هناك،
مما أدى إلى تضييع الوقت في الأسفار بدلا من التدريبات، حيث فضلت
الإتحادية المالية، التي كان يقودها الأسطورة ساليف كايتا، عدم التدخل في
صلاحيات الجهاز الفني، مما جعل صحافة هذا البلد تحذر من الآن من مغبة
الوقوع في أخطاء الدورة السابقة، لأنها تؤمن بإمكانية ذهاب ''نسور'' مالي
إلى أبعد حد في دورة أنغولا، نظرا للتعداد الثري الذي تملكه التشكيلة، على
غرار كانوتي ''نادي اشبيلية الإسباني'' وسيوسكو ''نادي جوفنتوس
الإيطالي'' وكذا سيدو كيتا ''نادي برشلونة الإسباني''. واستنادا إلى
التقارير الصحفية، فإن الأعضاء الجدد في الإتحادية المالية لكرة القدم لم
يستخلصوا العبر من نكسة دورة غانا، من خلال تأكيد ذات الإتحادية على
المشاركة في دورة قطر خلال شهر ديسمبر القادم، والتي تشارك فيها كل من
البوسنة وإيران، قبل التعرف على منافسي المنتخب المالي ودون إشراك الطاقم
الفني للمنتخب المالي في وضع مخطط التحضير لكأس أمم إفريقيا .2010 وتساءلت
الصحافة المالية عن دوافع اختيار الخليج العربي لإجراء التحضيرات. مشيرة
أنه كان من اللائق الإعداد لهذه المنافسة في قارة إفريقيا، مما جعلها
تستخلص أن دورة قطر ستكون من أجل النزهة والسياحة، خاصة وأن البلد المضيف
لهذه الدورة سيتكفل بكل المصاريف. وقبل السفر إلى الدوحة للمشاركة في دورة
الصداقة التي تصل جوائزها إلى 500 ألف دولار، ينتظر أن يجري أشبال المدرب
ستيفان كيشي مباراة ودية بإسبانيا يوم 22 ديسمبر المقبل، وذلك أمام تشكيلة
كاتالونية، حيث تشير مصادر متطابقة إلى أن المنظمين لهذه المواجهة يكونون
قد طلبوا من الإتحادية المالية مشاركة النجوم الماليين، فكانت الموافقة
المالية دون تردد.
المالي لنهائيات كأس أمم إفريقيا المقررة خلال شهر جانفي المقبل بأنغولا ،
الذي كشف عنه نائب رئيس اتحادية هذا البلد، مخاوف الأنصار، لاقتناع الجميع
بأن إخفاق التشكيلة المالية في دورة غانا عام 2008 وخروجها في الدور الأول
يعود بالدرجة الأولى إلى نوعية التحضيرات لهذا الموعد القاري الكبير الذي
يجمع أقوى منتخبات القارة السمراء.
ومن جهتها، انتقدت الصحافة الرياضية المالية طبيعة التحضيرات في ذلك
الوقت، حين اختار الطاقم الفني آنذاك منطقة الخليج لإجراء تحضيرات هناك،
مما أدى إلى تضييع الوقت في الأسفار بدلا من التدريبات، حيث فضلت
الإتحادية المالية، التي كان يقودها الأسطورة ساليف كايتا، عدم التدخل في
صلاحيات الجهاز الفني، مما جعل صحافة هذا البلد تحذر من الآن من مغبة
الوقوع في أخطاء الدورة السابقة، لأنها تؤمن بإمكانية ذهاب ''نسور'' مالي
إلى أبعد حد في دورة أنغولا، نظرا للتعداد الثري الذي تملكه التشكيلة، على
غرار كانوتي ''نادي اشبيلية الإسباني'' وسيوسكو ''نادي جوفنتوس
الإيطالي'' وكذا سيدو كيتا ''نادي برشلونة الإسباني''. واستنادا إلى
التقارير الصحفية، فإن الأعضاء الجدد في الإتحادية المالية لكرة القدم لم
يستخلصوا العبر من نكسة دورة غانا، من خلال تأكيد ذات الإتحادية على
المشاركة في دورة قطر خلال شهر ديسمبر القادم، والتي تشارك فيها كل من
البوسنة وإيران، قبل التعرف على منافسي المنتخب المالي ودون إشراك الطاقم
الفني للمنتخب المالي في وضع مخطط التحضير لكأس أمم إفريقيا .2010 وتساءلت
الصحافة المالية عن دوافع اختيار الخليج العربي لإجراء التحضيرات. مشيرة
أنه كان من اللائق الإعداد لهذه المنافسة في قارة إفريقيا، مما جعلها
تستخلص أن دورة قطر ستكون من أجل النزهة والسياحة، خاصة وأن البلد المضيف
لهذه الدورة سيتكفل بكل المصاريف. وقبل السفر إلى الدوحة للمشاركة في دورة
الصداقة التي تصل جوائزها إلى 500 ألف دولار، ينتظر أن يجري أشبال المدرب
ستيفان كيشي مباراة ودية بإسبانيا يوم 22 ديسمبر المقبل، وذلك أمام تشكيلة
كاتالونية، حيث تشير مصادر متطابقة إلى أن المنظمين لهذه المواجهة يكونون
قد طلبوا من الإتحادية المالية مشاركة النجوم الماليين، فكانت الموافقة
المالية دون تردد.
» يبـدة يختار كشخصية الأسبوع في إيطاليا
» " عدم استدعائي لتربص لوكسمبورغ منطقي "
» بلحوت يطيح بالوفاق
» حين يدفع الطفل ثمن توتر الأم ورد فعلها الغاضب
» طرائف المدرسين
» ليفربول يخطط لفورلان
» نيجيريا خيار جديد لهيدنيك
» لا صلح مع من شتن شعبنا وشهدائنا
» لمواقع الرياضية الجزائري