سعى المنتخب المصري للحفاظ على
تاجه القاري اليوم في مواجهة المنتخب الغاني بملعب 11 نوفمبر بالعاصمة
الأنغولية لواندا، في المباراة النهائية لبطولة كأس أمم إفريقيا.
لن تكون مهمة المصريين سهلة؛ فرغم افتقاد معظم عناصر المنتخب الغاني
لخبرة اللعب في مثل هذه المواعيد الكبرى، حيث لا يتجاوز سن معظم لاعبيه
الأساسيين ثلاثة وعشرين عاماً، إلا أنها قدمت حتى الآن مستوى أكثر من
مقبول في الدورة الحالية. ويملك اللاعبون دافعاً قوياً لتحقيق الفوز في
هذه المباراة النهائية، وهو نيل شرف إعادة منتخب ''النجوم السوداء'' إلى
منصة التتويج الإفريقية للمرة الأولى منذ 28 عاماً، بالإضافة إلى رغبة
هؤلاء اللاعبين الشباب في إثبات أنفسهم والحصول على مكان في قائمة المنتخب
الغاني في نهائيات كأس العالم. ومهما كانت نتيجة اللقاء، من المؤكد أن
المواجهة المرتقبة لن تخلو من الإثارة، بسبب الاختلاف في طريقة لعب
المنتخبين وإمكانات اللاعبين الفردية. ولطالما اعتبر منتخب غانا من أبرز
المنتخبات الإفريقية، ولكن الفريق فشل في إثبات ذلك على الصعيد القاري
خلال العقود الثلاثة الأخيرة، فكانت أيام مجده الحقيقة خلال الستينيات
والسبعينيات. أما آخر تتويج له فكان في عام 1982، عندما نال لقبه الرابع
في كأس الأمم الإفريقية في ليبيا. لتأتي دورة عام 2010 في أنغولا بالمزيد
من النجاحات، فرغم غياب عدد كبير من نجوم المنتخب الغاني عن منافسات
البطولة على رأسهم مايكل إيسيان (نجم تشيلسي) الذي تعرض لإصابة في
المباراة الأولى أمام كوت ديفوار، هاهم ''النجوم السوداء'' في المباراة
النهائية.
تاجه القاري اليوم في مواجهة المنتخب الغاني بملعب 11 نوفمبر بالعاصمة
الأنغولية لواندا، في المباراة النهائية لبطولة كأس أمم إفريقيا.
لن تكون مهمة المصريين سهلة؛ فرغم افتقاد معظم عناصر المنتخب الغاني
لخبرة اللعب في مثل هذه المواعيد الكبرى، حيث لا يتجاوز سن معظم لاعبيه
الأساسيين ثلاثة وعشرين عاماً، إلا أنها قدمت حتى الآن مستوى أكثر من
مقبول في الدورة الحالية. ويملك اللاعبون دافعاً قوياً لتحقيق الفوز في
هذه المباراة النهائية، وهو نيل شرف إعادة منتخب ''النجوم السوداء'' إلى
منصة التتويج الإفريقية للمرة الأولى منذ 28 عاماً، بالإضافة إلى رغبة
هؤلاء اللاعبين الشباب في إثبات أنفسهم والحصول على مكان في قائمة المنتخب
الغاني في نهائيات كأس العالم. ومهما كانت نتيجة اللقاء، من المؤكد أن
المواجهة المرتقبة لن تخلو من الإثارة، بسبب الاختلاف في طريقة لعب
المنتخبين وإمكانات اللاعبين الفردية. ولطالما اعتبر منتخب غانا من أبرز
المنتخبات الإفريقية، ولكن الفريق فشل في إثبات ذلك على الصعيد القاري
خلال العقود الثلاثة الأخيرة، فكانت أيام مجده الحقيقة خلال الستينيات
والسبعينيات. أما آخر تتويج له فكان في عام 1982، عندما نال لقبه الرابع
في كأس الأمم الإفريقية في ليبيا. لتأتي دورة عام 2010 في أنغولا بالمزيد
من النجاحات، فرغم غياب عدد كبير من نجوم المنتخب الغاني عن منافسات
البطولة على رأسهم مايكل إيسيان (نجم تشيلسي) الذي تعرض لإصابة في
المباراة الأولى أمام كوت ديفوار، هاهم ''النجوم السوداء'' في المباراة
النهائية.
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 4:13 pm من طرف khirddine
» يبـدة يختار كشخصية الأسبوع في إيطاليا
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 4:11 pm من طرف khirddine
» " عدم استدعائي لتربص لوكسمبورغ منطقي "
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 4:09 pm من طرف khirddine
» بلحوت يطيح بالوفاق
الأربعاء نوفمبر 03, 2010 4:06 pm من طرف khirddine
» حين يدفع الطفل ثمن توتر الأم ورد فعلها الغاضب
الإثنين يونيو 14, 2010 3:52 pm من طرف yasmine
» طرائف المدرسين
الإثنين يونيو 14, 2010 3:37 pm من طرف yasmine
» ليفربول يخطط لفورلان
الإثنين يونيو 14, 2010 3:14 pm من طرف yasmine
» نيجيريا خيار جديد لهيدنيك
الإثنين يونيو 14, 2010 3:11 pm من طرف yasmine
» لا صلح مع من شتن شعبنا وشهدائنا
الإثنين يونيو 14, 2010 3:07 pm من طرف yasmine
» لمواقع الرياضية الجزائري
الإثنين يونيو 14, 2010 3:05 pm من طرف yasmine